ويكيا جي تي أي العربية
Register
Advertisement




عصابة عائلة فوريلي هي عصابة عائلة إيطالية أمريكية مقرها مدينة ليبرتي وقد كانت الخصم الرئيسي في غراند ثفت أوتو: فايس سيتي، فضلًا عن كونها خصمًا ثانويًا في غراند ثفت أوتو: ليبرتي سيتي ستوريز.

التاريخ[]

في العام 1971[]

بعد أوامر زعيمه سوني فوريلي، ذهب تومي فيرسيتي -الذي كان في حوالي العشرين من عمره- لقتل عضو عصابة رئيسي ولكن انتهى به الأمر إلى قتل أحد عشر رجلًا في هاروود في مدينة ليبرتي وبسبب هذا، حُكم عليه بالسجن لخمس عشرة وغدى يُعرف باسم "جزار هاروود". كُشف في العام 1986 -خلال أحداث غراند ثفت أوتو: فايس سيتي- عن تورط سوني في هذه الحادثة حين أمر رجاله بقتل توني خوفًا من تسلقه سلم النجاح وبالتي قيادته العصابة.

أحداث غراند ثفت أوتو: فايس سيتي ستوريز[]

في العام 1984، حاول جورجيو فوريلي قتل فيل كولينس في مدينة فايس بسبب مال استدانه منه باري ميكلثوايت بواسطة قتلة محترفين حيث فشل مسعاه حين تمكن فيكتور فانس من قتل جميع القتلة المحترفين منقذًا بذلك حياتهما.

أحداث غراند ثفت أوتو: فايس سيتي[]

حتى العام 1986، كانت عائلة فوريلي الأقوى في مدينة ليبرتي. وفي غراند ثفت أوتو: فايس سيتي، أراد زعيم العصابة سوني فوريلي التوسع جنوبًا بإقامة علاقات مع عصابات المخدرات المحلية من خلال إرسال عضو العصابة تومي فيرسيتي والمحامي الملتوي كين روزنبيرغ. ولكن هذا لم يحدث بسبب مقتل سوني فوريلي وانشقاق تومي. في نفس السنة، واجه جورجيو فوريلي اتهامات بالاحتيال، ولكن تمت تبرئته بسبب تدخل تومي. وبعد وفاة سوني، أصبح قريبه ماركو فوريلي زعيم العصابة الجديدة.

أحداث غراند ثفت أوتو: سان أندرياس[]

في العام 1992، جرى الإتفاق على تمَلُّك عصابة عائلة فوريلي حصة متساوية من كازينو كاليجولا في لاس فينتوراس، إلى جنب عصابة عائلة سينداكو وعصابة عائلة ليون. وبسبب عدم إتفاق العصابات الثلاث على مدير يدير الكازينو، قررت العصابات اختيار كين روزنبيرغ كطرف محايد، وكشخص يقتل إذا دب الخلاف ما بينها.

وبينما كان جوني سينداكو يتلقى العلاج في المستشفى بسبب إصابته بصدمة نفسية، قرر ماركو فوريلي قتله عن طريق اختطاف سيارة الإسعاف التي كانت ستقله. وبعد أوامر روزنبيرغ، يذهب كارل جونسون لاسترداد سيارة الإسعاف جوني قبل اشتعال الحرب بين العائلات الثلاث. ومع ذلك، يموت جوني في وقت لاحق من بسبب نوبة قلبية، ويأتي سالفاتور ليون إلى لاس فينتوراس لاستعادة الأموال التي استثمرها في الكازينو من روزنبيرغ. ثم يرسل ماركو في وقت لاحق قتلة محترفين من عصابته لقتل سالفاتور، الذي علم بطريقة ما خطة ماركو، حيث أرسل كارل لقتل القتلة المحترفين في رحلتهم قبل وصولهم إلى لاس فينتوراس. وبسبب إشتداد الحرب، قرر سالفاتور الرد عن طريق إرسال كارل إلى مدينة ليبرتي، لقتل أعضاء عصابة فوريلي وماركو نفسه، في ماركو بيسترو.

أحداث غراند ثفت أوتو: ليبرتي سيتي ستوريز[]

في العام 1998، وبعد اغتيال العمدة المتعامل معهم روجر س. هول -والذي كان يعمل لفرانكو فوريلي زعيم العصابة بعد مقتل زعيمها ماركو- وجدت العصابة عميلًا آخر هو مايلس أودونوفان حيث ساعدته ضد ممثل عصابة عائلة ليون دونالد لوف في الإنتخابات الخاصة التي أجريت بعد اغتيال هول حيث فاز ممثل عصابة فوريلي بعدما وجد الناخبين أن دونالد كان يعمل مع توني سيبرياني.

في وقت لاحق، اندلعت الحرب بين عصابة فوريلي وعصابة سينداكو في فورت ستونتون بسبب المافيا الصقلية بعدما غزت عصابة سينداكو أراضي عصابة فوريلي في جزيرة ستونتون. كما استغل سالفاتور ليون الحرب لإحباط خطة ماسيمو توريني التي يريد من خلالها السيطرة على المدينة. أدت الحرب إلى إضعاف العائلتين كما جعلت عصابات أخرى مثل أبتاون يارديس والياكوزا تسطير على أراضيها التي تركتها وراءها. وفي نهاية المطاف، حاولت العائلات التوصل إلى هدنة في السيارة التي استقلها باولي سينداكو، لكن الهدنة فشلت حين قُتل أفراد من عصابة فوريلي بسبب سيطرة سالفاتور وتوني على السيارة وتحريكها رغمًا عن باولي الذي استغرب ما جرى. ومع استمرار الحرب، خسرت عصابة فوريلي أرضها في شورسايد فايل لعصابة قلنسوات ساوثسايد بعد مساعدة توني سيبرياني للأخيرة. استمرت الحرب حتى قُتل باولي سينداكو بعد أن حاول الفرار من مدينة ليبرتي بسبب تورطه في سجن سالفاتور.

وفي وقت لاحق، هاجمت عصابة فوريلي عصابة ياكوزا بعد أن سيطر زعيمها كازوكي كاسين على معظم الأراضي في مدينة ليبرتي في نفس الوقت الذي بدأت عصابته تخزين أسلحة قوية مثل الدبابة. لاحقًا، حاولت العصابة قتل زوجة كازوكي توشيكو كاسين بعدما حضرت حفلة في دار أوبرا فورت ستونتون مع توني سيبرياني وهذا حدث وهم لا يعرفون أن توشيكو على خلاف مع زوجها. أُضعفت عصابة فوريلي في وقت لاحق تمامًا بعد تدمير قاعدة عملياتها الرئيسية وهي فورت ستونتون، بواسطة متفجرات وضعت تحت الأرض في خط القطار الرئيسي القديم الذي يمر عبر جنوب جزيرة ستونتون. وفي ذاك التفجير، قُتل فرانكو كما خطط دونالد لوف انتقامًا منه لأنه -أي فرانكو- حاول قتله خلال الحملة الإنتخابية.

أحداث غراند ثفت أوتو 3[]

في العام 2001، غدى اسم العصابة الإخوة فوريلي حيث بدى ضعفها إلى حد كبير بعد مقتل عدد كثير من أعضائها.

أحد أبرز الأعضاء الذين قتلوا تلك السنة هو مايك فوريلي والذي قُتل بعد أن انفجرت قنبلة زرعها كلود في سيارته بعد أوامر جوي ليون. تواصلت المشاكل بين جوي والعصابة حتى أمر جوي كلود بالتخلص من سيارة تحوي جثة عضو قتله في محطم السيارات. حاولت العصابة ابتزاز إل بوررو حتى يمنحهم بعض أفلامه الإباحية، ولكنهم فشلوا حيث قتلهم كلود مرة أخرى.

الأعضاء[]

الأساسيون[]

المتعاونون[]

Advertisement